رضوان السيد

رضوان السيد
كاتب وأكاديميّ وسياسي لبناني وأستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة اللبنانية

هل هو زمنٌ جديد للدولة والناس؟

ربما نحتاج لبعض الوقت لكشف كل خلفيات الأحداث التي عصفت أخيراً بشمال سوريا. لكنها لسوء الحظ ليست معزولة ولا خارجة عن السياق. فهناك أحداث عاصفة وأخرى كارثية في

إذن أو استئذان والمهم وقف النار الآن

أصرّ الإيرانيون على أنّ النظام الإيراني أذن لـ«حزب الله» بوقف النار، أي إنه أذن له أيضاً بالانسحاب من منطقة الليطاني التي استولت إسرائيل على معظمها بالقوة على

وقف النار في الجنوب اللبناني وما بعد!

سواء في لبنان أو في غزة يظل التوصل إلى وقفٍ لإطلاق النار أمراً شديد الأهمية؛ لأنه يعني وقف القتل والتخريب والتهجير الذي يوشك أن يصبح آتياً من طرفٍ واحدٍ هو

ماذا جرى في «المدينة على الجبل»؟

«المدينة على الجبل» تعبير إنجيلي ورمزي لمدينة البراءة والطهر. وقد استعار العبارة المهاجرون الأوائل الذين غادروا أوروبا إبان صراعاتها الدينية إلى بيئة الخلاص.

الجديد الذي يمكن استكشافه!

الجديد الذي يمكن استكشافه!

استمع إلى المقالة

الطريف أن يصدّق العرب والمسلمون في ميشيغان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب عندما يعدهم بوقف الحرب، فيميلون لانتخابه، بينما لا يصدّقون كامالا هاريس التي

الجميع يخطب ود الأميركيين!

الجميع يخطب ود الأميركيين!

استمع إلى المقالة

في الوقت الذي كان فيه الإسرائيليون والإيرانيون يهدد بعضهم بعضاً بالسحق والمحق، كان الإيرانيون يعلنون عن اختيار الشيخ نعيم قاسم أميناً عاماً لـ«حزب الله» خلفاً

هل إدارة التغيير ممكنة؟

هل إدارة التغيير ممكنة؟

استمع إلى المقالة

كل حديثٍ عن اليوم التالي في غزة وفي لبنان ممزوج بأمل عربي، لأن العرب بالذات ما عادوا يتحمَّلون القتل والتخريب اليومي والنازية الإسرائيلية، التي تعيث في الأرض

اللبنانيون والعرب وتحويل الأزمة إلى فرصة

اعتبر «حزب الله» حربه حرب إسناد لـ«حماس»، أما إسرائيل فزعمت أن حربها على الحزب علتها إعادة المهجرين في شمال الكيان إلى منازلهم. ولأنّ الحرب خدمة،

الأسطورة عندما تُواجهُ أسطورةً مشابهة!

رغم الجيوش والميليشيات المحتشدة على الأرض وفي البحر والجو، والتي تتواجهُ منذ عامٍ؛ فإنّ هناك أسطورتين غير أرضيتين تتواجهان،

إيران: الحضور والدور والمستقبل

إيران: الحضور والدور والمستقبل

استمع إلى المقالة

قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب مرة: «ما قاتلتْ إيران إلّا انهزمت، وما فاوضت إلّا انتصرت!»، وكان تقدير روي متحدة (الذي كتبتُ عنه في «الشرق الأوسط»