في شؤون «اليمننة» وغيرها من ظواهر اضطراب الشرق الأوسط، لا تتوقعوا ممن يكتبون عنها الإتيان بجديد. لأنَّ ما يُقال عن كل شيء، في كل العالم، غير جديد؛ إنَّها دورة
الموقف السعودي محدَّد تجاه حل القضيتين الفلسطينية واليمنية، طبقاً لكلمة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان
مع أسرته الصغيرة، جاء رجل من أقصى اليمن يسعى إلى التنفيس عن معاناته المريرة لدى بعض أصدقائه المشردين. «هل أتاك حديث حملات اعتقال سلطات الأمر الواقع لمن عدُّوهم
فيضانات. كوارث طبيعية، ومخاطر بيئية. أوبئة وأمراض ومجاعة. مئات آلاف الضحايا. نسيج اجتماعي ضعيف. تقويض خدمات عامة. تعثر فصل اليمن عن التصعيد الإقليمي. حرب بنوك.
قبل أن يصبح رئيساً لمجلس القيادة الرئاسي للجمهورية اليمنية، وضع الباحث رشاد محمد العليمي أطروحته الموسومة «الأساليب التقليدية لحل النزاعات في اليمن: دراسة
شاعت التكهنات حول خريطة الطريق التي عاود مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، الحديث عنها ضمن إعلان 23 يوليو (تموز) 2024م عن اتفاق الأطراف اليمنية
حال متابعة سلسلة لقاءات أجراها الأستاذ غسان شربل، متميزاً -من بواكير تجربته الصحافية حتى رئاسة تحرير «الشرق الأوسط»- بتدوين شهادات الساسة «من النهر إلى البحر.
تُستجد فصول عجيبة ضمن أبواب «سيرة (الحرب) في اليمن» تؤكد أن «لا مستحيل ولا مستحي» هناك؛ لا سيما أن حقول السياسة وميادين الحرب تسودها حيل وأخلاقيات -لا أخلاقية
«غالباً ما يقول (ويفعل) السياسيون أشياء خاطئة في البداية، ولكن لنقدم لهم بعض الثناء عندما يصححون لأنفسهم»، هكذا (بتصرف) يقول الصحافي البريطاني الساخر توم.