طالما كان الأمل متاحاً، والغد موجوداً، والهواء لا مانع له، فالبدار البدار، في لبنان وكل أرض، وحالة تشبه لبنان.

أما وقد تناولنا خلال المقالين السابقين، مقولة التخادم بين أميركا وإسرائيل والغرب كله -أو جُلّه- من طرف إيران وتوابعها، وأهمهم «حزب الله» اللبناني، وسُقنا حجج،

بالأمس طرحنا هذه الأسئلة بخصوص مقولة شائعة حول وجود تفاهم ضمني بين إسرائيل وأميركا من طرف، وبعض الغرب، وإيران وتوابعها.

من العِلل التي تصيب العقل، وتسدُّ عليه قنوات الفهم والحيوية، الخضوع لمقولاتٍ كبسولية (من الكبسولة) والانطلاق منها والعود إليها، والانحباس داخل أقفاصها، دون قدرة

رجلٌ في مصر، شهرته، صلاح الدين التيجاني، يزعم أنه مؤسس طريقة صوفية جديدة، متفرّعة من الطريقة الأصلية وهي التيجانية، لكن ما جعل اسمه متداولاً هذه الأيام،

تداول رواد السوشيال ميديا مؤخراً مقطع فيديو لأمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح، خلال حفل الإعلان عن مركز الكويت الوطني لأبحاث الفضاء بقصر البيان. وهو يصحح

لم يكد دخان ونار التفجيرات الصغيرة في أجهزة النداء القديمة، المعروفة باسم «بيجر» يهدآن، حتى اندلعت موجة نارية جديدة، مستهدفة هذه المرة أجهزة الجوال، وغيرها من

هل يمكن، بالمعنى العسكري، إلحاق الهزيمة بإسرائيل، من طرف «حزب الله»، أو حتى الأم الراعية، إيران، ناهيك، حتى لا ندخل في دائرة المزح، من طرف الحوثي في اليمن؟

ناصر الحزيمي، الصديق والباحث، مهجوسٌ بشؤون وشجون الحركة المسرحية في السعودية، وهو الرجل العاشق للمسرح، مُذ كان يديم زيارة المحفل المصري للمسرح التجريبي كل عام

كتب وزير الإعلام الأردني السابق، فيصل الشبول، عن فوز «إخوان» الأردن بأكبر كتلة برلمانية، في فوزٍ انتخابي تاريخي، في الاستحقاق الحالي.