في قلب صفحات «تايم أوف إسرائيل»، كما هو حال كبريات منصات الأخبار والصحف، يتصدر مانشيت: «السعودية تدعو إلى احترام سيادة لبنان»، وهو جزء من بيان مهم يعكس ملامح

«عليها ومنها السلام ابتدا»، هذا المقطع من أول قصيدة وطنية رسمية مُغَنّاة قبل السلام الملكي، تكثّف بشكل غير مسبوق تَموضُع المملكة العربية السعودية اليوم أكثر من

أين «داعش» و«القاعدة» وأخواتهما؟! ربما كان أكثر سؤال يجول في أذهان العديد من الصحافيين والإعلاميين والمعلقين السياسيين، ونحن اليوم نقترب أكثر على مرور سنة

المقاربة الأميركية والأوروبية لمنطقة الشرق الأوسط قديمة وبالية ومرتبكة، هذا صحيح، لكن الأدق أيضاً أنها خطرة الآن بما تمنحه من قُبل الحياة للميليشيات والتنظيمات.

عادت منصة «تلغرام» إلى الواجهة في الأيام السابقة بعد القبض مؤسس المنصة والمدير التنفيذي لها، بافيل دوروف، في فرنسا «التنوير والحريات» بقناع جنائي يُخفي كثيراً

إلى الآن ووفقاً للتصريحات المهمة العسكرية البحرية الأوروبية (أسبيدس)، أمس (الاثنين)، فإن النيران لا تزال مشتعلة في السفينة «سونيون» التي ترفع العلم اليوناني

منذ الصعود السعودي الكبير مع «رؤية 2030» هناك حالة من استثمار هذا الصعود بشكل عكسي وبشكل أصبح مبتذلاً ومتكرراً يقوي من مناعة المجتمع السعودي، وأحياناً يبعثه.

«جحيم النيات الحسنة» كتاب مثير للاهتمام والقراءة والاطلاع كتبه ستيفن م. والت، وهو أستاذ الشؤون الدولية، ومدير برنامج الأمن الدولي في مركز بيلفر التابع لكلية.

جرس الإنذار يدق في بريطانيا بشكل خاص وأوروبا بشكل عام، ويجب أن يحظى بقلق في العالم الإسلامي تجاه المناظر المزعجة التي يتم بثها وتوثيقها في شوارع المملكة.

هناك إعادة تقييم ومراجعات جادّة يجب أن تستثمرها الحكومة الشرعية في اليمن والفرقاء الذين يجب أن يتحدوا في إعادة البلاد المختطفة لصالح الميليشيا والمشروع.